(رويترز) - ذكرت متحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية يوم الأربعاء أن الوضع يتدهور سريعا في محافظة إدلب السورية، حيث حاولت روسيا وتركيا إقامة منطقة لخفض التصعيد.
وقالت المتحدثة ماريا زاخاروفا إن المنطقة تخضع الآن لسيطرة شبه كاملة لجبهة النصرة.
ونقلت وكالة إنترفاكس عنها قولها ”استمرار الاستفزازات يشكل خطرا على المدنيين وعلى العسكريين السوريين وقاعدة حميميم الجوية الروسية“.